الحادث الإرهابي الآثم الذي وقع في مقر الأسبوعية الباريسية «شارلي إيبدو» فرض نفسه على الخريطة الإعلامية في روسيا طيلة الأيام الأخيرة، ليس فقط لأنه احتل صدارة كل النشرات والبرامج الإخبارية الروسية، بل وأيضا لأنه كشف عن حقيقة توجهات عدد من الشخصيات العامة ممن كانوا حتى الأمس القريب ملء السمع والبصر. كما